لورد أحمد يذهب في زيارته الثانية إلى الجزائر
ذهب لورد (طارق) أحمد في زيارة إلى الجزائر لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وخاصة في مجالات التعليم والتجارة والمناخ.
خلال زيارة دامت يومين إلى الجزائر العاصمة، امتدت من 8 إلى 9 يونيو، عقد لورد (طارق) أحمد، وزير شؤون جنوب ووسط آسيا، وشمال أفريقيا، والأمم المتحدة، والكومنولث، لقاءات مع وزراء في الحكومة الجزائرية، بمن فيهم وزير الشؤون الخارجية، ووزير التعليم العالي، ووزير المالية، ووزير الشؤون الدينية.
ناقش لورد (طارق) أحمد خلال اجتماعاته أهمية الشراكة الثنائية بين المملكة المتحدة والجزائر، خاصة في مجالات التعليم والتجارة والمناخ.
كذلك زار الوزير مواقع ذات أهمية دينية، كما التقى بكبار البرلمانيين وقيادات الأعمال الجزائريين.
في ختام الزيارة، قال لورد أحمد:
لقد سُررت للغاية بزيارتي الثانية إلى الجزائر.
تتمتع المملكة المتحدة والجزائر بعلاقة متشعبة مبنية على الفرص والتحديات المشتركة، بدءاً بتغير المناخ والتجارة والتعليم ووصولا إلى تعزيز السلام والمجتمعات المنفتحة.
إنني أتطلع إلى مواصلة توطيد علاقتنا التاريخية مع الجزائر حكومة وشعباً.