وزير شؤون الشرق الأوسط يتوجه إلى دولة الإمارات لإجراء محادثات حول تأسيس وقف نار مستدام في غزة
يعود لورد أحمد في زيارة أخرى إلى منطقة الشرق الأوسط اليوم (الاثنين) استمرارا لتواصُل المملكة المتحدة مع شركاء رئيسيين في المنطقة بشأن الأزمة في غزة.
Lord Ahmad speaking with the UAE Foreign Minister, His Highness Sheikh Abdullah bin Zayed.
- من المتوقع أن يلتقي لورد أحمد، وزير شؤون الشرق الأوسط، وزير خارجية دولة الإمارات سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، والمستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات د. أنور قرقاش، ووزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي معالي ريم الهاشمي.
- سوف يبحث لورد أحمد الصراع في إسرائيل وغزة، وجهود المملكة المتحدة للوصول لوقف فوري للقتال لإدخال المساعدات الحيوية إلى غزة، وإخراج الرهائن، ومن ثم إحراز تقدم نحو وقف دائم ومستدام لإطلاق النار.
- المملكة المتحدة ضاعفت التزامها بتقديم المساعدات إلى ثلاثة أضعاف في السنة المالية الحالية، وتبذل كل ما في وسعها لإدخال مزيد من المساعدات إلى غزة وفتح مزيد من المعابر.
يعود لورد أحمد في زيارة أخرى إلى منطقة الشرق الأوسط اليوم (الاثنين) استمرارا لتواصُل المملكة المتحدة مع شركاء رئيسيين في المنطقة بشأن الأزمة في غزة.
سوف يكون وزير شؤون الشرق الأوسط في أبو ظبي، حيث من المتوقع أن يجتمع مع وزير خارجية الإمارات سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان لبحث الصراع في إسرائيل وغزة، والوضع الإنساني في غزة. كما يتطلع إلى بناء الزخم على المبادرة البريطانية الداعية إلى تشكيل ’مجموعة اتصال‘ دولية من أجل إحلال السلام والاستقرار على المدى الطويل في المنطقة.
قال لورد أحمد، لورد منطقة ويمبلدون ووزير شؤون الشرق الأوسط:
إن الوضع الإنساني في غزة يبعث على اليأس، وهناك حاجة ملحة إلى وقف فوري للقتال لإدخال المساعدات المنقذة للحياة وإخراج الرهائن.
والمملكة المتحدة تظل ملتزمة التزاماً راسخاً بالعمل مع شركائنا الرئيسيين – مثل الإمارات العربية المتحدة – لتأمين وقف فوري للقتال، وإحراز تقدم نحو وقف إطلاق نار مستدام، وبناء الزخم نحو الوصول إلى حل سياسي طويل الأمد للأزمة.
كما سيلتقي لورد أحمد خلال زيارته معالي ريم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، ود. أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات.
المملكة المتحدة ضاعفت التزامها بتقديم المساعدات إلى ثلاثة أضعاف في السنة المالية الحالية، وتبذل كل ما في وسعها لإدخال مزيد من المساعدات إلى غزة وفتح مزيد من المعابر.
تأتي هذه الزيارة في أعقاب جولة قام بها وزير الخارجية الشهر الماضي (يناير) حين زار كلا من إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة وقطر وتركيا وعُمان والسعودية ولبنان لبحث الصراع وأمن المنطقة.