بيان صحفي

البارونة وارثي تختتم زيارتها إلى عُمان والسعودية

خلال زيارتها إلى سلطنة عمان والمملكة العربية السعودية، تحدثت البارونة وارثي عن الخدمات المالية الإسلامية في بريطانيا وألقت كلمة عن التسامح الديني.

• من: Foreign & Commonwealth Office and The Rt Hon Baroness Warsi
• منشورة: 20 فبراير 2014

تم نشره بموجب 2010 to 2015 Conservative and Liberal Democrat coalition government

اختتمت كبيرة وزراء الدولة بوزارة الخارجية البارونة وارثي اليوم جولة شملت زيارة مسقط ومكة وجدة. وأهم مواضيع التي سلطت الضوء عليها خلال زيارتها التسامح الديني ومكانة المملكة المتحدة كمركز للخدمات المالية الإسلامية.

خلال زيارتها إلى سلطنة عمان، اجتمعت البارونة وارثي بنائب وزير الخارجية ومحافظ البنك المركزي وكبار المعنيين بقطاع التمويل الإسلامي. كما ألقت خلال زيارتها هذه كلمة في جامع السلطان قابوس الأكبر في مسقط حول خطر الطائفية. وأشارت الوزيرة وارثي لما تتمتع به سلطنة عمان من تاريخ طويل في تشجيع التفاهم بين الأديان وما تبديه من التزام بهذا الشأن.

وفي المملكة العربية السعودية ناقشت البارونة وارثي مشروع تطوير مكة وحماية المواقع التاريخية فيها مع صاحب السمو الملكي أمير مكة والمحافظ، إلى جانب الاستعدادات لموسم الحج في العام الحالي. كما ناقشت خلال لقاءاتها مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ومع الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي أهمية السماح بحرية المعتقد الديني وحقوق المرأة.

وناقشت البارونة وارثي خلال اجتماعاتها برئيس البنك الإسلامي للتنمية ومؤسسات خدمات مالية إسلامية في جدة جهود الحكومة البريطانية لكي تكون لندن مركزا عالميا للخدمات المالية الإسلامية.

المزيد من المعلومات

نص كلمة البارونة وارثي في جامع السلطان قابوس الأكبر

تابع البارونة وارثي عبر تويتر @SayeedaWarsi

تابعنا باللغة العربية عبر فيسبوك

تابعنا باللغة العربية عبر تويتر @UKMiddleEast

تابع كافة أخبارنا باللغة العربية

Media enquiries

For journalists

البريد الإلكتروني [email protected]

تاريخ النشر 20 فبراير 2014